[center]
الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
تحَية مَمْلَوؤُه بـ الْتَّقْدِيْر وَالِإِحْتِرَام . .
وَمَوَدَّة يَفُوْح مِن جَوَانِبِهَا رَائِحَة الْوَفَاء و الْإِخْلاص . .
أَبْعَثُهَا إِلَيْكُم أَحِبَّتِي فِي هَذَا الْيَوْم الْكَرِيْم . .
الْيَوْم وَفِي هَذَا الصِبَآَإح الْجَمِيْل وَزَقْزَقَة الْعَصَافِيْر
نَفْتَتِح هَآْإ هُنَآإ شِآإطِئ يَحْمِل نَسَمْآإْت وَرَوَائِح مُدَونَاتِكُم الرَآإِقِيْه
لِكَي نَرَتْقِي جَمِيْعَا بِكِتَابَاتِنا الْمُتَنَوِّعَه وَالُمُزَهِرِه..
تَعْرِيْف لِلْمُدَوَّنَة:
الْمُدَوَّنَة هِي صَفْحَة عَلَى الْإِنْتَرْنِت تَحْوِي مَجْمُوْعَة مِن الْمَقَالَات الْقَصِيْرَة الَّتِي يَتِم تَحْدِيْثِهِا بِاسْتِمْرَار كَمَا فِي الْجَرِيْدَة .
الْمُحْتَوَى و الْهَدَف مِن الْمُدَوَّنَة :
يَخْتَلِف مِن شَخْص لِآِخَر قَد تُسْتَخْدَم كَدَفْتَر مُذّكِّرِات، أَو وَسِيْلَة لِعَرْض الْصُّوَر، و بَعْض الْنَاس قَد يَسْتَخْدِمُهَا لِنَشْر الْشِعَر أَو الْمَقَالَات الْأَدَبِيَّة و حَتَّى الْمَقَالَات الْعِلْمِيَّة.
الْإِضَافَات إِلَى الْمُدَوَّنَة هِي عِبَارَة عَن رَسَائِل تِلْقَائِيَّة و سَرِيْعَة لَشَّبَكَة الْإِنْتَرْنِت.
الْكَثِيْر مِن الْمُدَوِنَات يَحْمِل طَابَعَا شَخْصِيَّا "مَا الَّذِي يَدُوْر فِي بَالِي"، و الْبَعْض الْآَخِر هِي عِبَارَة عَن نَشَاط تْعَاوَنِّي يَعْتَمِد عَلَى مَوْضُوْع مُعَيَّن أَو عَلَى اهْتِمَام مُشْتَرِك , وَيُمَكِّنَكُم الْمُشَارِكَة فِي الْقَسْم بِفَتْح مَوْضُوْع وَاحِد لِكُل عُضْو وَيَكُوْن مَسْئُوْلَا عَن مُدَوَّنَتِه مَسْؤُوْلِيَّة تَامَّة وَلَه كَامِل الْحُرِّيَّة فِيْمَا يَوَد كِتَابَتِه فِيْهَا,
مَع مُرَاعَاة الْشُّرُوْط الْتَّالِيَة :
1/ تَذَكَّرِي أَن هُنَاك رَقِيْبَان قَائِمَان عَلَيْك يُحَاسَبِانَك عَلَى كُل ماتُكُتّب إِن خَيْرا فَخَيْر وَان شَرَّا فَشَر .
2/ يَمْنَع الْتَّجَادُل فِي أُمُوْر الْدِّيْن أَو الْأَخْذ بِهَا مَأْخَذ السُّخْرِيَة وَالاسْتِهْزَاء .
3/ يَحِق لِكُل عُضْوَة الْمُرُوْر عَلَى مُدَوِّنَتِك وَالْتَّعْلِيْق عَلَيْهَا فِي حُدُوْد الْأَدَب>> وَالْتَّعْلِيْق يَكُوْن بَعْد اذِنْت صَاحِبَة الْمُدَوَّنَه لِلْأَعْضَاء..
4/ يَحِق لِكُل صَاحِبَة مُدَوَّنَة الْطَّلَب مِن الْإِدَارَة بِحَذْف أَي مُشَارَكَة غَيْر لَائِقَة فِي مُدَوَّنَتِها .
5/ يُحِق لِلْمُشُرَفة أَو الْإْدَارْيّة حُذِف أَي مُشَارَكَة غَيْر لَائِقَة.
6/ يُشْتَرَط عَلَيْك عَزِيْزَتِي الْعُضُوَة مُتَابَعَة مُدَوَّنَتِك وَعَدَم إِهْمَالَهَا فَهِي تَحْت مَسْؤُوْلِيَّتِك .
7/ يَجِب عَدَم طُرِح أَيَّة شَكْوَى ضِد أُي مُشَرِّفَة أَو عُضْوَة عَلَنَا عَلَى صَفَحَات الْمُدَوَّنَات.
يُمْكِن التَّوَاصُل مَع الْإِدَارَة مُبَاشَرَة
8/ وَأَخِيْرا تَأَكَّد مِن انَّك فَتَحْتِي مَوْضُوْع وَاحِد فَقَط حَتَّى لانُضْطر آَسِفَيْن لِحَذْف احَدُهُمَا..
أَهُم شُي وَأَهَم شَرْط وَيَجِب عَلَى الْجَمِيْع اتِّبَاعُه:
عَدَم الْرَّد ع مُدَوَّنَة صَاحبَهْآإ وَلَو تَم الْرَّد سَوْف يُحْذَف الْرَّد دُوْن الْرُّجُوْع لَصااحب الْرَّد او تَبْلِيْغــه ..وَإِذَا ا صَااحب الْمُدَوَّنَه رَاضـي فَلَا مَاانــع مّن ذَلِكـ ..
وَسَوْف يَفْتَح مَوْضُوْع ومَسَآإحَه لِلْجَمِيْع لِلْتَّعْلِيْق عَلَى مُدَوَّنَات الْأَعْضَاء وَمَا يَكْتُبُوْنَه لِكَي لَا نْزَعَج صَآِإحَبة الْمُدَوَّنَة فِي مُدَونَتهْآإ وَلَا نزْعَجَهْآإ بشَخَابِيطَنَآإ الْمُسْتَمِرَّه..
تَحِيَآإتِي لِلْجَمِيْع:تحاديه وكلي فخر
تحَية مَمْلَوؤُه بـ الْتَّقْدِيْر وَالِإِحْتِرَام . .
وَمَوَدَّة يَفُوْح مِن جَوَانِبِهَا رَائِحَة الْوَفَاء و الْإِخْلاص . .
أَبْعَثُهَا إِلَيْكُم أَحِبَّتِي فِي هَذَا الْيَوْم الْكَرِيْم . .
الْيَوْم وَفِي هَذَا الصِبَآَإح الْجَمِيْل وَزَقْزَقَة الْعَصَافِيْر
نَفْتَتِح هَآْإ هُنَآإ شِآإطِئ يَحْمِل نَسَمْآإْت وَرَوَائِح مُدَونَاتِكُم الرَآإِقِيْه
لِكَي نَرَتْقِي جَمِيْعَا بِكِتَابَاتِنا الْمُتَنَوِّعَه وَالُمُزَهِرِه..
تَعْرِيْف لِلْمُدَوَّنَة:
الْمُدَوَّنَة هِي صَفْحَة عَلَى الْإِنْتَرْنِت تَحْوِي مَجْمُوْعَة مِن الْمَقَالَات الْقَصِيْرَة الَّتِي يَتِم تَحْدِيْثِهِا بِاسْتِمْرَار كَمَا فِي الْجَرِيْدَة .
الْمُحْتَوَى و الْهَدَف مِن الْمُدَوَّنَة :
يَخْتَلِف مِن شَخْص لِآِخَر قَد تُسْتَخْدَم كَدَفْتَر مُذّكِّرِات، أَو وَسِيْلَة لِعَرْض الْصُّوَر، و بَعْض الْنَاس قَد يَسْتَخْدِمُهَا لِنَشْر الْشِعَر أَو الْمَقَالَات الْأَدَبِيَّة و حَتَّى الْمَقَالَات الْعِلْمِيَّة.
الْإِضَافَات إِلَى الْمُدَوَّنَة هِي عِبَارَة عَن رَسَائِل تِلْقَائِيَّة و سَرِيْعَة لَشَّبَكَة الْإِنْتَرْنِت.
الْكَثِيْر مِن الْمُدَوِنَات يَحْمِل طَابَعَا شَخْصِيَّا "مَا الَّذِي يَدُوْر فِي بَالِي"، و الْبَعْض الْآَخِر هِي عِبَارَة عَن نَشَاط تْعَاوَنِّي يَعْتَمِد عَلَى مَوْضُوْع مُعَيَّن أَو عَلَى اهْتِمَام مُشْتَرِك , وَيُمَكِّنَكُم الْمُشَارِكَة فِي الْقَسْم بِفَتْح مَوْضُوْع وَاحِد لِكُل عُضْو وَيَكُوْن مَسْئُوْلَا عَن مُدَوَّنَتِه مَسْؤُوْلِيَّة تَامَّة وَلَه كَامِل الْحُرِّيَّة فِيْمَا يَوَد كِتَابَتِه فِيْهَا,
مَع مُرَاعَاة الْشُّرُوْط الْتَّالِيَة :
1/ تَذَكَّرِي أَن هُنَاك رَقِيْبَان قَائِمَان عَلَيْك يُحَاسَبِانَك عَلَى كُل ماتُكُتّب إِن خَيْرا فَخَيْر وَان شَرَّا فَشَر .
2/ يَمْنَع الْتَّجَادُل فِي أُمُوْر الْدِّيْن أَو الْأَخْذ بِهَا مَأْخَذ السُّخْرِيَة وَالاسْتِهْزَاء .
3/ يَحِق لِكُل عُضْوَة الْمُرُوْر عَلَى مُدَوِّنَتِك وَالْتَّعْلِيْق عَلَيْهَا فِي حُدُوْد الْأَدَب>> وَالْتَّعْلِيْق يَكُوْن بَعْد اذِنْت صَاحِبَة الْمُدَوَّنَه لِلْأَعْضَاء..
4/ يَحِق لِكُل صَاحِبَة مُدَوَّنَة الْطَّلَب مِن الْإِدَارَة بِحَذْف أَي مُشَارَكَة غَيْر لَائِقَة فِي مُدَوَّنَتِها .
5/ يُحِق لِلْمُشُرَفة أَو الْإْدَارْيّة حُذِف أَي مُشَارَكَة غَيْر لَائِقَة.
6/ يُشْتَرَط عَلَيْك عَزِيْزَتِي الْعُضُوَة مُتَابَعَة مُدَوَّنَتِك وَعَدَم إِهْمَالَهَا فَهِي تَحْت مَسْؤُوْلِيَّتِك .
7/ يَجِب عَدَم طُرِح أَيَّة شَكْوَى ضِد أُي مُشَرِّفَة أَو عُضْوَة عَلَنَا عَلَى صَفَحَات الْمُدَوَّنَات.
يُمْكِن التَّوَاصُل مَع الْإِدَارَة مُبَاشَرَة
8/ وَأَخِيْرا تَأَكَّد مِن انَّك فَتَحْتِي مَوْضُوْع وَاحِد فَقَط حَتَّى لانُضْطر آَسِفَيْن لِحَذْف احَدُهُمَا..
أَهُم شُي وَأَهَم شَرْط وَيَجِب عَلَى الْجَمِيْع اتِّبَاعُه:
عَدَم الْرَّد ع مُدَوَّنَة صَاحبَهْآإ وَلَو تَم الْرَّد سَوْف يُحْذَف الْرَّد دُوْن الْرُّجُوْع لَصااحب الْرَّد او تَبْلِيْغــه ..وَإِذَا ا صَااحب الْمُدَوَّنَه رَاضـي فَلَا مَاانــع مّن ذَلِكـ ..
وَسَوْف يَفْتَح مَوْضُوْع ومَسَآإحَه لِلْجَمِيْع لِلْتَّعْلِيْق عَلَى مُدَوَّنَات الْأَعْضَاء وَمَا يَكْتُبُوْنَه لِكَي لَا نْزَعَج صَآِإحَبة الْمُدَوَّنَة فِي مُدَونَتهْآإ وَلَا نزْعَجَهْآإ بشَخَابِيطَنَآإ الْمُسْتَمِرَّه..
تَحِيَآإتِي لِلْجَمِيْع:تحاديه وكلي فخر